رغم كل المصاعب التي عانى منها النادي الأهلي هذا الموسم، إلا أن نقطة مضيئة ظهرت على السطح منتصف الموسم، تمثلت بالتعاقد مع جهاز طبي جديد بقيادة الدكتور خالد محمود، إذ عانى النادي الأهلي لفترة طويلة من صعوبات عدة في مسألة تجهيز لاعبيه المصابين أعقبها إنهاء خدمات الدكتور السابق حاتم جمعة، ليتم التعاقد في ديسمبر الماضي مع طبيب الأهلي المصري سابقاً «خالد محمود» للعمل رئيساً للجهاز الطبي في النادي.
ومثل هذا التعاقد نجاحاً كبيراً لإدارة النادي بعد شهرين فقط من إتمام التعاقد، إذ كان عمل الجهاز الطبي واضحاً على أرض الواقع، حيث نجح على الفور في إنهاء مشكلة إصابة المدافع طلال عبسي عقب أن اتخذ قراراً بتجنب إجراء عملية جراحية للاعب والاكتفاء بالبرنامج التأهيلي وهو ما أثبت فاعليته وأصبح اللاعب جاهزاً للمشاركة في المباريات الرسمية بعد أقل من شهرين من قرار عدم إجراء العملية الجراحية.
كما أصبحت عيادة الأهلي خالية تماماً من الإصابات، إضافة إلى سرعة جاهزية المصابين وعودتهم في أقل من المدة المعلنة لغيابهم وهو ما حدث سابقاً مع هداف الفريق عمر السومة والمحترف إدريس فتوحي وعدد آخر من اللاعبين.
ومثل هذا التعاقد نجاحاً كبيراً لإدارة النادي بعد شهرين فقط من إتمام التعاقد، إذ كان عمل الجهاز الطبي واضحاً على أرض الواقع، حيث نجح على الفور في إنهاء مشكلة إصابة المدافع طلال عبسي عقب أن اتخذ قراراً بتجنب إجراء عملية جراحية للاعب والاكتفاء بالبرنامج التأهيلي وهو ما أثبت فاعليته وأصبح اللاعب جاهزاً للمشاركة في المباريات الرسمية بعد أقل من شهرين من قرار عدم إجراء العملية الجراحية.
كما أصبحت عيادة الأهلي خالية تماماً من الإصابات، إضافة إلى سرعة جاهزية المصابين وعودتهم في أقل من المدة المعلنة لغيابهم وهو ما حدث سابقاً مع هداف الفريق عمر السومة والمحترف إدريس فتوحي وعدد آخر من اللاعبين.